تذكر دائمًا أن تكون لديك خطة بديلة وتواصل مع المحترفين الصحيين فور شعورك بأي مشكلة صحية.
التعامل مع تغيرات الطقس: التغيرات في الطقس قد تؤثر على صحتك أثناء السفر. إذا كنتِ تسافرين إلى منطقة باردة، احرصي على ارتداء الملابس الدافئة وتجنب التعرض للبرد لفترات طويلة.
تجنّب تناول الخضار والفواكه المقطّعة مسبقًا: ويُحبّذ اختيار الأنواع المحمية بقشورها؛ كالموز والبرتقال، كما يُفضّل شراؤها ومعاينتها من قبل الفرد نفسه قبل تقطيعها وتناولها.
إذا كان الشخص يخطط للسفر إلى الخارج، فستعتمد احتياجاته الصحية أثناء السفر على حالته الفردية، بما يشمل:
من خلال اتباع هذه النصائح البسيطة، يمكنك تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض أثناء السفر والاستمتاع برحلتك بأمان وصحة جيدة.
احرصي على النوم الجيد وتخصيص وقت لممارسة الرياضة الخفيفة مثل المشي أو التمدد. بالإضافة إلى ذلك، احملي حقيبة إسعافات أولية تحتوي على الأدوية الأساسية، واحرصي على معرفة مواقع المستشفيات أو العيادات القريبة في وجهتك. الاسترخاء وتخصيص وقت للراحة سيساعدك أيضاً في الحفاظ على صحتك ونشاطك أثناء الرحلة.
يُفضل البحث عن السياسات التي تقدم تغطية شاملة وتكون مناسبة للوجهة المختارة.
قد يكون السفر إلى مناطق معينة محفوفًا بمخاطر الإصابة بالأمراض المعدية. يُنصح باتخاذ الاحتياطات اللازمة، مثل غسل اليدين بانتظام، واستخدام المطهرات، وتجنب الأماكن المزدحمة قدر الإمكان.
وبالطبع، يجب على المسافر التأكد من أنه لا يحتاج إلى جرعة معززة من لقاح كوفيد لاكتساب حصانة ضد أي متحور منتشر في البلد التي سيتوجه إليها.
أما بالنسبة لتحقيق نوم مريح في أماكن الإقامة الجديدة، فمن المهم اختيار بيئة مريحة وهادئة. حاول التأكد من أن الغرفة مظلمة ودرجة حرارتها مناسبة.
استخدم أنبوب المقاومة. توفر لك تلك الأنابيب المطاطية مقاومة شبيهة للوزن عندما تقوم بشدها.
من الفوائد التي تتضح فيها علاقة الصحة العقلية والسفر، أن السفر يساعد على الاستجمام، والاسترخاء، والتخلص من الضغوطات والمشكلات المتراكمة، سواء في العمل أو الحياة الأسرية، فالسفر يمثل الهروب من المشكلات والتركيز على السعادة، وهذا يقلل من إفراز هرمونات التوتر، ويرفع من هرمونات السعادة.
إن أداء مناسك الحج يحتاج إلى مجهود بدني كبير. إن الجمع بين الحرارة الحارقة والطقس الجاف وحشد الآلاف من الحجاج الذين يسيرون في نفس الوقت، غالبًا في مساحات محدودة، يمكن أن يكون مرهقًا للغاية لجسمك. ووفقا للخبراء، فإن أولئك الذين يشاركون في الأنشطة البدنية أو يمارسون الرياضة يوميا سيكونون مجهزين اضغط هنا بشكل أفضل للتعامل مع تحديات الحج السنوي. من ناحية أخرى، بالنسبة لأولئك الذين يعانون من نمط حياة كسول وغير صحي، يوصى بشدة بالحفاظ على لياقتهم قبل الصعود إلى الحج.
على الرغم من توفر وسائل النقل ، في بعض الأحيان ، بسبب حركة المرور ، من المتوقع أن يسير الحجاج من وجهة إلى أخرى ، الأمر الذي قد يستغرق ساعات.